_كيف انتهى يومك ؟
_ حزينٌ للغايه
حتى نهايته بكت
حتى السويعات الأخيره من يومي ذهبت
تجر خيبات أملٍ كبيره
كان المفترض أن يبدأ بصوتك وأنت تظاهرت بالأنشغال
طلبت منكَ أن تغني لي لأسد فراغ غيابك
فرفضت قائلاً
" لو أن بـ امكاني أن أغني لك لغنيت لفعلت ذلك لأجلك عزيزتي لكنني الآن منشغل كثيراً كثيراً "
كنت تستطيع أن تدندن لي كما كنتُ تفعل أن تترك انشغالك لدقائق لن يحدث ذلك خراب العالم
ومع ذلك أعذارك أحدثت خرابَ قلبي لا أكثر
ثم عندما تذكرتني لـ تو تسأل !
عموماً ياحبيبي اكتشفتُ أمراً ما
رحيلك لايهم وبقاؤك لا يهم
لست موجودة
لأسد وقت فراغك
أن لم تتفرغ لأجلي فلا تظن انك ستجدني
فـ انا ايضاً مُنشغله لكنني كنت أصنع الوقت لأجلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق