صديقي يكسر أضلعي ليعيد بناء نفسه المحطمه
يخترق قلبي باحثاً عن النور وانا أساعده
أجمع ظلام روحه في داخلي لأترك نوري له
أقاوم كسوره لي وابتسم
_ خذْ ياصديقي مني ماتحتاج اصنع نفسك الحزينه خذ فرحي وبادلني حُزنك
وحينما أشرق نور صديقي مجدداً
تركني حُطاماً كأنني لم أهدم لبناءه
تركني كـ شكراً لي لأنني قاومت ألم ليالٍ كثير في ظلْ أن ينعم بالراحه
ولا يدرك كم مره راقبته ووضعت في طريقة كل الصدف السعيده , الصدف الذي أسماها هو
ولم يدرك أنني سببها !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق