كُنتُ أحيكَ فتره لقائها في داخلي من النجوم
وأصنع قالب الحلوى من النور , سيدة قلبي جميله بما يكفي ليطغى نورها على كل شيء
اعد دقات قلبي بدلاً من دقائق الساعه أمشي مُعاكساً لزمن
كل الأشياء من حولي تسبح في الهواء
أَ خفيفةٌ بمايكفي لـ تطفو ؟ أو أنني انا من أصبحت كنسمه هواءٌ لـ فرحي فشعرت ورأيتُ كل هذا
اعتراني فضول مراقبتها الدائمه تأصلت في داخلي بطريقة لا أعلم كيفَ أصفها
أحبها بطريقة توازي رفضي لها
لا يلتقي هذان الأمران في داخلي
ولكن دهشتي لتناقضاتي وصراعاتي
حينما تنتابني الغيره , وسرعان ما أشعر أنها انتشت بداخلي فتثير كل غرائز كُرهي العميق وتحاشي النظر عنك لكنها لا تصل لقلبي ابداً بل أشعر أنني أحبك بطريقة تُخرج كل مابداخلي من جحيم طيورُ سلام وحبْ !
الخميس، 2 مارس 2017
كنت....
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق