الثلاثاء، 16 فبراير 2016

أحبك كيفما لا أعلم

تعاقبت المشاعر
وامتلأت بك   ...!
حيث اجدني مبتسمة لذكرك
هكذا أصبحت ....!
تأخذني إليك كلماتي عاجزة
تحرك فيني شعورٌ فاقدة لوصفة
مراراً وتكراراً
اجدني اتحدث عنك ....!
انتهي بك وابتدأ بك
ثم يتلو ذلك ابتسامة شقت طريقها نحو شفتي
ثمة شيء
اجده فيك ، ينتهي بي في كل مره انظر إليك
ثمة شيء يخبرني من عمق روحي
بالتشبث بك
نعم ....بك انت ...حتى الفناء
يحدثني بأن اخبؤك عن الجميع
ان احتفظ بك لوحدي وان تكونين ليس لسواي

احبك كيفما لا أعلم ،،واشعرك بك وكأنك تسكنين روحي بل اظنك حقاً تشاركينني حتى أفكاري 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق