قلت أحبك ومن ثم آمنت بحبك
وعلى طريقه استقمت
والذنب ذنبي لو غيرك أحببت
هكذا بحبك أسلمت
وأتظن بعد ذلك أنني جحدت
تالله وبالله مافعلت
بل عن حب غيرك أعرضت
هكذا انا...!
اعتكفت في حبك بين الورق
وسهوت في عينيك ...
فعينيك قصتي التي أجيد
وصفها جيداً
قصتي التي أعيشها وأكتبها
قلت أحبك ، فاعتدلتُ في حب غيرك
وأفرط في حبك
أسرفت في استراق النظر إليك
اغتنيت بك
واكتفيت بك
لذت بالفرار إليك
وما وطء قلبي حبٌ كحبك
فأنت كل الحب
انت الذي بين أضلعي في يساري
من اتطهر عند القدوم إليه من كل شائبة حزن
كي لا يرى حزني فيحزن
من اغتسل قبل المجيء إلية ثلاثاً وادرء شوقي عنه
من اتبرج بالسعادة أمامه بل السعادة هي من تبرجني في حضرته
وكأنه يأتي بها مقيدة ليأمرها ان تخفض جناحها وتهب لي
الأربعاء، 3 فبراير 2016
امنت بك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق