بعدما كنت النجاة
والنور
و الطريق الذي أسعى له
أصبحت الجحيم الذي أهرب منه اتجاهله
وأسعى ألا اصطدم به
ورغم كل تلك محاولاتي فاشلة
لهيبك يحرقني
يؤذيني ، ويشوه ملامح حبي
ومازلت لا استطيع التحرر منك
اشعر أن قيد حبك
استخلص كل طاقة بداخل قلبي
وتركني ضعيفة أمامك
حتى لا أملك من الحديث ، إلا أعين لو أنك تجيد قراءتها لعلمت ماشأن روحي ، الهائمه في جحيمك
الروح التي تهرب من خرابك لِتقع فيه مجدداً
لا هرب منك
لا نجاة منك
انت الضياع
والدمار
أنت النار التي تحرقني ألف مرا
أنت من تصيبني بالحزن ، وانا من أقبل الحزن الذي أنت سببه !!
الثلاثاء، 18 أكتوبر 2016
بعدما كنت ..........
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق