حينما أَلم الجميع قلبي ، شكوتهم إليك
ثم بكيت حتى كاد قلبي أن يُهلك
فطبعتي قبلة على جبيني ، ووعدتيني
بالبقاء معي
معي ، حتى الممات يؤذيني الجميع فاحتمي بك
وأغرق في وطني حضنك
حينما يضيق بي العالم ، أَتي إليك ليتسع في عيني كل ما حولي
وعندما تقصم الهموم قلبي اتكأ على ظهر حبِنا !
ومازلت أشعر بيدك التي تحكم قبضتها على يدي
دفئها الذي يحميني من برودة الوجع
وعدتيني أن احتمي بك من الجميع
والآن آحتمي بالجميع منك !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق