مرحباً ؟
كيف هو طريق العودة من الضياع
وانا أقصد بالضياع في عينيك ..!
كيف هو الأمر للخلاص من قيودك
القيود التي بطريقةٍ ما أصبحت ملجأي
لا تسألني عن كل تلك التناقضات
فـ إن لـ عينك القدره على ارباكي
وبعثرتي
لا تلتفت لكل تلك التصرفات اللا ارادية
في حين محاولتي للهروب من نظراتك
فـ بحقك
كيف يكون الثبات أمام حبك
ارهاصات
كل تلك الخدع تلك النظرات
تلك المحاولات......
كلها ارهاصات في سبيل محاولتي للهروب من جمالك
اخشى أن تفكُ عُقَدُ لساني حينها
فـ انطق بحبك غصباً
وتتجاهل أمري كبرياءً
اخشى ان تصبح نظراتك قليلة وأحاديثك فقيره
الا يكفي كل ذلك الفقر منك
رغم الضياع والشتات والشح بمشاعرك إلاّ أنني غارقة ضائعه
تائه
كأن لا سلام سوى في هذا الطريق
وإن جنته ونعيمه حديثك
لا أعلم ما أمري ، لكن جبر الربُ قلبٍ كُسرت اضلاعه
ومُحيت مشاعره
فـ كان اسفل سافلين وزد على ذلك ماتشاء .
الأحد، 11 ديسمبر 2016
مرحبا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق