كحبات المطر ، مُبهجة ابتسامتها
كعقد الؤلؤ جميلة أحاديثها
وكلون التوت هي وجنتيها !
فهل تسمحين لي أن أسرق من توتُكِ قبلة ؟
وأن أرتدي هذا العقد الجميل ؟
وابتسامتك أخبريني بما لا يجعلها تزولُ أبداً !
كيف يكون لك الجمال هذا ؟
مُحياكِ بدر
وفي دَنوِّك مني نور !
خمرٌ مباح غناؤك الليلي ودندنتك الطفولية حين نُعاسك الذي تجاهدية لكنه يغالبُك في كل معركة بينك وبينه !
لا أعلم أهي يديك تحملُ مفعول الإسترخاء حين تمسك بيدي ، ام إني في قبضتها آمنٌ وآمان يُصيبني بالراحه واللاشعور بي !
وحضنك ، لم آنسى الحديث عنه
لكن ماذا يسعني أن أقول فيه ؟
فإني الإغتراب يُلاحقني حتى أجدُ موطني فيه !
لا أعلم لكني أعود فيه طفلة صغيرة وتنتابني الكثير من الأفكار
وكيف لا أجعل غيري يتنعم به ؟
مجنونة أنا منذ إن وقعت في حبك
وجنوني آخشى عليك منه كثيراً
تصيبني الغيرة ، فلا أدرى ماذا أفعل حينها
أبكي كطفلة ، أصرخ كمشاكسة
ألعن الألف عين تنظر إليك ولو لم تتعمد ذلك
مجنونة حينما أحب
فأغار وممن حولك قد آنهار
ويصيبني الإجهاد
والنوم يهجرني
والملل يقتلني
وتنوح روحي في الأعماق
أشعر بالإختلاف تماماً في حضرتك
آنسى أنني امرأة بالغة
ولا أشعر بالقيود والتعقل قط
فقط أسعى لتملكك
وأطمع بك كثيراً
وأتلصص عليك وأنت بعيداً
ارى ماتفعل ماتقول ابتسم حينما تبتسم وأضع يدي على قلبي كي أتحسسه في كل مره انظر إليك
آسهو فيك كثيراً
أنا لم أحبك بل جننت بك
الجمعة، 1 أبريل 2016
جننت بك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق